Al-Karamah Club emerged victorious in the "Future of Syria" football tournament. They secured their win by defeating Al-Fayhaa in the final match with a score of 3-1.
The tournament, held in Syria, saw strong competition. Al-Karamah's success highlights their skills and strategic play. The match was closely contested but Al-Karamah's performance ultimately secured them the championship title.
Founded in 1969, Al-Karamah Club is an established football club in Syria. They have a rich history within Syrian football, contributing significantly to the nation's sporting legacy. This recent win adds to their list of achievements.
This victory underscores Al-Karamah's continued dominance within Syrian football and their dedication to the sport. The tournament win showcases the club's ongoing commitment to competitive excellence and reinforces its position within the Syrian football landscape.
حقق نادي الكرامة بطولة “سوريا المستقبل” لكرة القدم الودية، بعد فوزه في المباراة النهائية على نظيره أهلي حلب، في المباراة التي أقيمت اليوم، الجمعة 18 من نيسان، على ملعب “الفيحاء” بدمشق.
وانتهى شوطا المباراة بالتعادل السلبي بلا أهداف، ليلجأ الفريقان إلى ركلات الترجيح التي حسمها الكرامة لمصلحته بنتيجة 3-1.
وقال الصحفي الرياضي حسين مصطفى، عبر حسابه على “فيس بوك“، إن مجريات المباراة كانت سلبية مع استحواذ وأفضلية نسبية لأهلي حلب، الذي أهدر مهاجموه فرص تسجيل الأهداف، بفضل تألق حارس الكرامة حسين رحال.
وأضاف حسين أنه مع الانتقال إلى ركلات الترجيح، واصل الحارس حسين رحال تألقه وتصدى لركلتي أحمد الأشقر وفواز بوادقجي، ليقود فريقه الكرامة للقب كأس البطولة.
تأهل الكرامة إلى المباراة النهائية بعد فوزه على الوحدة بثلاثة أهداف مقابل واحد، في حين وصل أهلي حلب إلى النهائي عقب فوزه على أمية بأربعة أهداف مقابل هدف.
البطولة أقيمت على ملعب “الفيحاء” بدمشق، برعاية وزارة الرياضة والشباب، والاتحاد العربي السوري لكرة القدم، بالتعاون مع مشروع “KHR الأكاديمي” والشركة البريطانية “Work Initiatives Ltd”.
شارك في بطولة “سوريا المستقبل” لكرة القدم أربعة أندية محلية هي: الكرامة وأهلي حلب وأمية والوحدة، حيث أقيمت البطولة بهدف دعم ملف رفع الحظر عن الملاعب السورية.
كان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فرض، أواخر عام 2011، حظرًا على الملاعب في سوريا، ما أجبر المنتخبات والأندية في عهد النظام السوري السابق على لعب مبارياتها خارج أرضه.
وتكررت مطالب الاتحاد السوري لكرة القدم التابع للنظام السابق برفع الحظر عن الملاعب السورية، والسماح لمنتخب النظام بلعب مبارياته في سوريا، بذريعة أن “سوريا أصبحت آمنة”، بعد سيطرة قوات النظام بمساندة روسيا وميليشيات إيران على مساحات واسعة من البلاد، لكن “فيفا” لم يوافق على ذلك.
في شباط 2023، وصل وفد مشترك من الاتحاد الدولي لكرة القدم والاتحاد الآسيوي إلى العاصمة دمشق، لدراسة إمكانية رفع الحظر عن استضافة المباريات على الملاعب السورية.
وأكد الوفد خلال الاجتماع على تكثيف العمل المشترك مع الاتحاد السوري، من أجل متابعة كل الخطوات والإجراءات اللازمة تمهيدًا لإمكانية رفع الحظر التدريجي عن الملاعب السورية.
وعقب سقوط النظام، استمر الحظر على الملاعب السورية، حيث لعب منتخب سوريا أولى مبارياته في تصفيات كأس آسيا ضد باكستان في مدينة الإحساء السعودية، وجرى اختيار السعودية كأرض افتراضية للمنتخب السوري.
اذا كنت تعتقد/تعتقدين أن المقال يحوي معلومات خاطئة أو لديك تفاصيل إضافية أرسل/أرسلي تصحيحًا
إذا كنت تعتقد/تعتقدين أن المقال ينتهك أيًا من المبادئ الأخلاقية أو المعايير المهنية قدم/قدمي شكوى
Skip the extension — just come straight here.
We’ve built a fast, permanent tool you can bookmark and use anytime.
Go To Paywall Unblock Tool